الاثنين، 24 سبتمبر 2012

لا تحقرن من المعروف شيء





  1. حملة "إجعل صفحة ~الرسول~ على الفيس (بوك) كذا وكذا
  2. حملة متواضعة لجمع تواقيع مليون أو أكثر لتقديمها في عريضة لسن قانون أممي، يتم تبنيه والتوافق عليه دولياً  
    ُيجريم التهكم على الذات الإلهية والأنبياء والرسل الكرام إستهزاءا أو سباً في الوسائل العامة "

تنطلق على الإنترنت من قلب الإسلام أرض العرب  ،،،،،
من خلال 

 
وأما عن ردود أفعال الناس بين العرب وغير العرب ، للعرب أنظروا الفيس
وللمسلمين غير العرب أنظروا وأسمعوا في كل مكان
وستسألوا أنفسكم هل هم أقرب أم أكثر موارداً أو تعليماً أو حضارة أو أدباً أو إيماناً منا؟
كلمات الشباب المسلم البريطاني مثﻻً كلها نبراتها والفاظها ودلالاتها ومعانيها أرقى بكثير
من المشاعر العاطفية الطفولية المتوقفة النمو والفهم والتي لا تتعدى الإحساس بالغضب أو فرط المحبة
دون القدرة على التعبير فضلاً عن التفكير أو الحركة النافعة 


القائمة الرمادية - السوداء - والخضراء والحمراء - والزرقاء والصفراء



الرمادي ليس نسبة للرمادي في العراق الحبيب ، بل من الألوان
لون فيراني باهت ، لا هو أبيض وﻷ أسود ولا فضي وﻻ ذهبي ولا رصاصي ولا هو بيج أو كلون التراب أو الخشب من  البني بتدرجاته ، بل أشبه ما يكون لون الرماد  بس من دون لون.

هنا الأعداء معروفون والآراء معروفه والحدث مشخص ومحدد وواضح جلي 
كما أن أغراضنا وإيمان المؤمنين وبالأخص المسلمين بلا شك لا تختلف تجاه ما حدث وما يحدث وما سيحدث وهم_ أعداء الدين والمؤمنين - أخبروا سلفا بنياتهم ومخططاتتهم ونواياهم فهم يتحدون جميع من يحاول ثنيهم عن تنفيذ مخطاطاتهم.
المقصود هنا هو المضي قدماً في إنتاج ( المونتاج النهائي ما بعد التصوير ) الفيلم المصور الذي تترواح مدته بين 70 دقيقة و100  دقيقة ~ أقل من ساعتين على غرار ونسق ما شاهده العالم في البرومو الذي فيه مشاهد 13 دقيقة 

  

 إسم الفيلم في حد ذاته تهكمي وشيطاني
" برآءة المسلمين "
وأما ما هو وما يحتوي وما قصته ومن وراءه ؟ 
فاليكم المختصر يا عرب يامحترمين يا متحضرين

من أنتجه وشارك في العمل ؟



ما محتواه ( وصف المشاهد والحوار ) أو السيناريو أو القصه التي يرويها ؟


يبدأ بمشهد لضابط ملامحه مصرية ويتكلم باللهجة المصرية يقول بأن زوجته السادسة (6) مريضة ، ويتمنى أن تموت غداً ليبيع دواؤها ويتزوج بالمال.
تنتقل الكاميرا للشارع ورجل يحذر إمراه في البلكون بأن هناك فوضى وخطر ، وإذا صورة لرجال طوال اللحى يلبسون الثياب البيضاء وهم يمشون كالقرود رافعين مشاعل نار في أيديهم ، أحدهم تصادفه فتاه في شارع فاضي وواسع
نرى البرآة و الخوف في وجهها ، ونرى على نحرها صليب كبير ، وإذا بالرجل يضربها بعقب المشعل في وججها وراسهم دون أن يتوقف حتى أو يتكلم معها كلمه ، فتسقط على الأرض تنزف وتموت
يكتمل المشهد في داخل شقه ، زوج يحادث زوجته وأبنه وهم مسيحيين مصريين بأن معادلة الإرهاب من عنصرين ~ أحدهم الإسلام "
ولابد من نزع الإسلام من المعادلة وفصله عن الإنسان ليعيش المجتمع في سلام خالياً من الإرهاب

ثم الصحراء

الثلاثاء، 18 سبتمبر 2012

سمعت ؟

إن تستمع فسوف تسمع ، الحمد في الكون يُرفع
رحمات وصلوات من الله للناس ترجع
أنوار النبي تجري أنهارٌ في الكل تشفع

إن نظرت فلن تشاهد ، بل تستغرقك المشاهد
فدع روحك تسمو في إنكسار لله وأركع
ولا تخف من ضياع يرعاك الاله مذ كنت ترضع

أما قد عرفت فاسمع ، ولا تستمع فتُشغل
ولا تكن معيناً للعدو المبرقع ، بل كن أميناً في الورى وسوف تسطع
كلمات قليلات في الدجى بها فادفع ، في وجه الطغاة فعلها فعل مدفع
عندما تكون خالياً من كل مطمع ، بالوضوء والصلاة والتذلل لله ترفع
يا أخي كن أديباً وأسجد بها وأخشع ، وصلى الله الإله على النبي المشفع

مناجاة



حبيبي يا رسول الله


بسم الله الرحمن الرحيم
وصلَّ الله وسلم وبارك دائماً أبداً على سيدنا وحبيبنا محمد
عبدالله ورسوله ، وخيرته من خلقه ، الرحمة المهداة والنعمة والمنة المسداة
من رب العالمين ، وعاى آله ومن اتبع هداه ، آمين

قال الله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم " الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا "
فلله الحمد والمنة – جل شأنه -  ولنبينا صلَّ الله عليه وسلم الكرامة والمكان لا المكانة ، إذ هو الموعود
والمقام المحمود مكانه يوم القيامة ، واليوم وكل يوم هو الوسيلة وصاحب الفضل والفضيلة ، الذي مدحه
ربه بقرآن يتلى ويتعبد به فقال سبحانه "
 و إنك لعلى خلق عظيم "
وقال جل شانه : " ما كان محمدٌ أبا أحد من رجالكم " فاستخلصه لذاته التي نسبه اليها وميزه بأن جعله
خاتماً للنبيين " ولكن رسول الله وخاتم النبيين " ، فجزى الله عنا نبينا وحبيبنا – حبيب رب العالمين – خير ما جزى
نبياً ورسولاً عن أمته ، ونسأله سبحانه بأن لا يخزينا أو يفضحنا بسوء أعمالنا واجتراحنا وتهاوننا أو تلاكنا لأمره ، أو يحرمنا كرامة محبته واتباعه وصحبته في الدنيا والآخرة  متادبين مطيعين ، آخذين عنه ما بلغ عن ربه – جل شانه – مؤمنين به كله
حتى نلقاه في دار البرزخ والىخرة وهو راضٍ عنا
لقد آذي بنو إسرائيل سيدنا موسى ، ,آذوا أنبياؤهم كما آذت الأمم السابقةأنبياءها ، إنما أمة المصطفى صلَّ الله عليه وعلى آله وسلم تسليماً كثيرا تفيض مشاعرها حباً وتعلقاً وشوقاً الى الحبيب – صلَّ الله عليه وسلم – في كل وقت
لا غرو ، الم يقل عليه الصلاة والسلام " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب اليه من نفسه وماله وولده .." أو كما قال عليه أفضل الصلاة والتسليم ؟
والم يقل جل شأنه " قل إن كنتم تحبون الله إتبعوني يحببكم الله " ؟
اليس هو – صلَّ الله عليه وسلم " أولى بالمؤمنين من أنفسهم "  و زوجاته – صلَّ الله عليه وسلم أمهاتهم
الم يقل الله "قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى " ، " ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا"
فكيف لا نحب من حبهم هو الحياة والنجاة والسرور والقبول والرضى والقرب والشفاعة عند رب العالمين
اله الكون ، الذي خلق الخلق وهو أدرى بخلقه أنبأنا على لسان نبيه – صلَّ الله عليه وسلم بعظم هذا الحبيب بكل وجه
" أنا سيد ولد آدم ولا فخر "
فيا سيدي وحبيبي ولب فؤادي
يا قائدي وآمري ودليلي
يا من الجأ اليه عند إساءتي مستغفراً ربي ليمحو زلتي
ويتجاوز عن هفوتي ويقيل عثرتي ويغفر ذنبي ويكفر عني سيئاتي ويقبل عذري ويجبر كسري ويكمل نقصي ويشفع لي عند ربي في إسرافي وجهلي وتجاوزي وسوء أدبي
يا نبي الله ، يا حبيب الله ، أبا فاطمة
يا جد الحسنين ، يا خير الثقلين
يا صفوحاً عن الزلات
تقبلني وأقبلني فقد سدت السبل كلها
لا اله إلا الله ، وأنت  يا سيدي رسول الله ، ولا حول ولا قوة إلا بالله  العلي العظيم
يا رؤوف يا رحيم

Subscribe Now: Feed Icon

أشفية وعلاجات الطاقة

أشفية وعلاجات الطاقة